بسبوسه لا تزيد الوزنصحيه ومشبعه جداا محسوبه السعرات
السميد وأبرز مكوناته يعتبر السميد من المواد الغذائية التي تدخل في تحضير بعض الأطعمة والحلويات في المطابخ العربية والمطابخ الغربية، وينتج السميد عن طريقة طحن القمح الصلب والخشن إلى حبيباتٍ صغيرة تتميز بلونها الأصفر الفاتح، يحتوي السميد على العديد من العناصر الغذائية التي يمنحها لجسم الإنسان، ومن هذه العناصر المنغنيز والألياف الغذائية ومجموعة من المعادن كالحديد بالإضافة إلى الفيتامينات أهمها فيتامين (ب)، كما يحتوي أيضاً على الغلوتين لذا تجدر الإشارة إلى أنّ السميد مادة غير مناسبة للأشخاص الذين يعانون من الحساسية تجاه الغلوتين، وللسميد العديد من الفوائد الصحية كما أنه مفيد جداً في علاج السُمنة وإنقاص الوزن. فوائد السميد للرجيم تناول السميد يُمكّن الجسم من المحافظة على وزنه بصورةٍ كبيرة. يقي الجسم من الإصابة بالسُمنة، وذلك لقدرته على تقليل الالتهابات التي قد يصاب بها الجسم والتي تعد سبباً من أسباب السُمنة. يساهم في تنشيط الدورة الدموية، ويُسهل عملية تدفق الدم ويساعده على نقل الأكسجين إلى كافة الخلايا لاحتوائه على عنصر الحديد. يمد الجسم بالألياف الغذائية التي تمنح المعدة الشعور بالشبع لأطول فترة ممكنة، كما يساعد على كبح الشهية والتقليل من تناول كميات كبيرة من الأطعمة الأمر الذي يعمل على إنقاص وزن الجسم. يساهم في تنشيط عملية التمثيل الغذائي بفض احتوائه على فيتامين (ب). يمد الجسم بالطاقة التي يحتاجها أثناء ممارسة أحد أنظمة الرجيم مما يمكنه من القيام بعمله دون تعب. يمد الجسم بالمعادن الأساسية والضرورية مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والفسفور والحديد وغيرها من الأملاح المعدنية الأخرى. يفيد الأشخاص النباتيين والذين يتبعون نظاماً غذائياً صحياً، حيث يقوم بتزويد أجسامهم بالبروتين. فوائد السميد للجسم تناول السميد يساعد الكلى على أداء وظائفها بأكمل وجه وذلك بفضل احتوائه على البوتاسيوم. يساعد في حماية الجسم من خطر الإصابة بالأمراض المختلفة بفضل احتوائه على معدلاتٍ جيدة من مجموعة فيتامين B وفيتامين E. يساعد على تقوية الجهاز المناعي في الجسم. يزود الجسم بالعديد من العناصر الغذائية التي تساعد في حماية الجهاز العصبي والحفاظ على سلامة العظام. يساعد على تليين المعدة والأمعاء الأمر الذي يساهم في تقليل نسبة الإصابة بالإمساك. يمنع أكسدة الحمض النووي وأغشية الخلايا لاحتواء السميد على فيتامين (هـ). يساهم في حماية المعدة من الإصابة بالتقرحات. يعمل على تقليل فرص إصابة الجسم بسرطان الأمعاء الغليظة.
